في الوقت الذي انصرف فيه الطفل عن الكتاب وعن المطالعة لعالم “الهواتف الذكية و ‘الأجهزة اللوحية” ‘يفترض أن يراجع الكتاب و دور النشر سياساتهم لإرجاع قيمة المطالعة و الترغيب في الكتاب بأساليب ذكية .
ولكن أن يكون عنوان قصة موجهة لتلاميذ السنة الأولى ابتدائي “تذكرة سفر ” فإن السؤال الملح هنا يكمن في مدى الرقابة على كل ما ينشر ويطبع ويقدم للناشئة وعن الثقافة التي تبشر بها مثل هذه الكتابات الرديئة التي يمكن أن تكون مادة سهلة الاستهلاك لطفل يتحسس خطاه الأولى نحو المعرفة.