عبر عدد من الأحزاب السياسية ومنظمة مجتمع مدني عن رفضها للاعتداءات الأمنية على مجموعة من الشباب والصحفيين والمحامين خلال مشاركتهم في وقفة احتجاجية سلمية انتظمت مساء امس الأربعاء بالعاصمة للمطالبة “بكشف حقيقة الاغتيالات السياسية”.
فقد أعرب الحزب الجمهوري، في بيان له اليوم، عن رفضه و تنديده بالعنف المسلط على الشباب المحتج والصحافيين معتبرا في ذلك مصادرة لحق فئة من التونسيين في التظاهر السلمي المكفول دستوريا و إنتهاكا لحرية العمل الصحفي وكرامة الصحفيين.