مدير متابعة مشاريع التعاون الدولي بوزارة التربية عادل الجلالي يؤكد في تصريح لموزاييك ان وزارة التربية تعاني من اشكالية اهتراء عدد كبير من المؤسسات التربوية، وهو ما جعلها تلجأ الى شركائها المحليين والاجانب.
واضاف انه الى جانب المشروع الحالي مع اليونسيف والوكالة الايطالية للتنمية ومنظمة الاغاثة الاسلامية هناك عدة مشاريع وبرامج اخرى بالشراكة بين الوزارة وعدد من مكونات المجتمع المدني والمانحين الدوليين بهدف الوقاية من الانقطاع والفشل المدرسي الذي نجد ان سوء البنية التحتية للمدارس من بين اسبابه حسب تصريحه.