نددت الجمعية التونسية للنساء الديمقراطيات، اليوم الأحد، في بلاغ لها، بعملية القتل بالرصاص التي تعرضت إليها المواطنة رفقة الشارني مساء أمس على يد زوجها المنتمي لسلك الشرطة.
ولقد كانت هذه الحادثة الاليمة مناسبة اخرى للتذكير بالعنف المسلط ضد المرأة وهو ما دفع بالجمعية الى الاعلان عبر بيان نشرته على مرقعها الرسمي عزمها تنظيم حركة احتجاجية رمزية يوم العيد بعنوان ما من عيد والنساء تقتل، وذلك انطلاقا من الساعة العاشرة صباحا.
ودعت الجمعية عموم النساء إلى تعليق شعار ” لا عزاء للنساء والعنف يقتلهن كما الوباء” على البيوت والشبابيك في كافة جهات الجمهورية.