أكّد الاتحاد الجهوي للصناعة والتجارة والصناعات التقليدية بسيدي بوزيد في بيان أصدره مند قليل أن المنظمة تعتبر بداية تطبيق قرار الحظر الشامل في غير محله، باعتبار أن هذه الفترة هي فترة الذروة وباعتبار الالتزامات المالية للتجار الملزمين بالإيفاء بها بعد العيد، داعيا إلى ضرورة مراجعة توقيت تطبيق قرار الحظر وتأجيله إلى أول أيام عيد الفطر.
والاتحاد الجهوي لمنظمة الأعراف بسيدي بوزيد يؤكد في البيان ذاته، تبينه للقرارات الصادرة عن المهنيين في ولاية سيدي بوزيد والقاضية بمواصلة العمل إلى غاية آخر شهر رمضان.