أكّد المسؤول بالمندوبية الجهوية للفلاحة بقبلي إسماعيل الرطيب تزايد عدد الفلاحين الذين انخرطوا في إنتاج دقلة النور البيولوجية أي الخالية من المواد الكيمائية نظرا لوجود إقبال عالمي كبير على هذا النوع من التمور.
ووفق إسماعيل الرطيب، فإنّه رغم صعوبة الموسم الفلاحي نتيجة التغيرات المناخية وتراجع جودة التمور، إلاّ أن منتجي الدقلة البيولوجية تمكّنوا من تصدير كافة منتوجاتهم ولو بأسعار منخفضة، مقارنة بالموسم الماضي.