العيد الورتاني، ''معمّر أحباء النادي الإفريقي''، أطفأ شمعته الواحدة بعد المائة وهو عاشق أبدي لفريقه.
عايش ''عم العيد'' بدايات الإفريقي والصعوبات التي واجهها في 1920،، إضافة إلى اللحظات التي لا تنسى في تاريخ نادي باب الجديد الذي يحتفي بمائويته.
في هذا الحوار الشيق، يعود عم العيد على أفضل ذكرياته مع الافريقي، والعصر الذهبي للنادي ويكشف تفاصيل حصرية من أرشيف الافريقي، ويوجه رسالة من القلب إلى جماهير النادي: